تسببت الحملة الانتخابية في اقبال منقطع النظير في العاصمة نواكشوط على المقرات المركزية والفرعية والمبادرات السياسية الداعمة للمرشحين.
وتسبب هذا الاقبال في ازمة عقارية حيث أصبح من النادر الحصول على مقر للحملة الانتخابية في العاصمة بسبب الانتخابات المبكرة التي خاضها المرشحون قبل الحملة الرسمية.