مُنيتُ بِحبِّ لستُ عـنه بـبـاحـث
بـفاتـنـة العـيـنـين لامـعـة الـثّـغـرِ
شـكوت إلـى المَـوْلـى تبائعَ حُبهـا
فَـــنــاضـرةٌ حَـوْرا تُـديءُ ولاتُـبْـري
سعيت لـكي أنسـى، فلـم أر غيرها
فشُحتُ بِقول النّثر عنها إلى الشِّعر
صُرِعت بسهم الحب قبل كـلامِـهـا
صَـريع سهـامِ الحـب غادٍ إلى القـبرِ