عمر ولد ددّه ولد حمّادي

وداعاً يا بدر الرفاق

أحد, 11/10/2020 - 11:59

وترجل الفارس الذي ظل٬ إلى آخر رمق من آخر نفس٬ شامخاً كالطود في وجه كل العواصف والأعاصير. لم تُغْرِه الوظائف والمناصب -وقد عرضتها عليه كل الأنظمة بدون إستثناء- لأنه آمن أن المكان الطبيعي للوطنيين الموريتانيين في تلك الظروف هو السجون والمعتقلات. لا المكاتب والفِلل.