الزهرة انفو ـ إنها قصة غريبة وعجيبة وأقرب الى الخيال منها الى الواقع ,لكنها قصة واقعية متواترة بين الناس.

خرج سالم من المدينة ليلا بمفرده يقود سيارته وكان مرهقا والمسافة طويلة تتجاوز المائتي كيلو مترا ,والطريق موحشة ومظلمة والسيارات التي تسلك الشارع في هذا الوقت نادرة.

الزهرة انفو : أكد سائق سيارة أجرة تنقل الركاب بين مدينة لكوارب ـ ونواكشوط، أنه بينما كان قادما ذات مساء  من “لكوارب” ويسوق مركبته بسرعة حتى لا يتأخر عن دوره في طابور سيارات الاجرة بالعاصمة .

وقبل دخول العاصمة بأربعين كلم تقريبا، استوقفته فتاة وطلبت منه أن يُقلِّها إلى العاصمة، التي وصلها قبيل صلاة العشاء بقليل بعد أن أظلم الليل .

أفادت مصادر من العاصمة المصرية القاهرة بأن الأمن المصري أنهى تحقيقاته مع الطالب الموريتاني أحمد ولد المامي، ونقله، مساء الأربعاء، إلى قسم شرطة "الجيزة" تمهيدا لعرضه صباح اليوم على النيابة العامة.

ورجحت المصادر أن تتخذ النيابة العامة المصرية قرارا بترحيل الطالب إلى بلده، أو إبقائه لمواصلة دراسته في جامعة الأزهر.

تفاصيل القصة

حدث أحد موظفي الرئاسة في عهد الرئيس المختار ولد داداه رحمه الله قال

ذات صباح قطع رجل طريق الرئيس المختار ولد داداه متوجها الى الرئاسة وخاطبه قائلا :السيد الرئيس حانيني أشوي انقول لك ذا

توقف الرئيس

حالة من الهدوء والاطئنان تعيشها قرية «آجوير تنهمّد»، اليوم السبت، بعد أيام من الذعر عاشها سكان القرية عندما ظهرت حالات مرضية هي عبارة عن تورم وتقرحات جلدية، أعادتها السلطات الصحية والإدارية إلى ارتفاع نسبة الأملاح في المياه التي شربها سكان القرية لعقود طويلة.

ذكر مصدر اعلامي انه وفي  سابقة تعتبر هي الأولى من نوعها في القضاء الموريتاني ،قضت المحكمة العليا بتأكيد قرار لمحكمة الاستئناف يتعلق بإبطال زواج سيدة من رجل أنجبت منه طفلا،وحسب وقائع القضية كما اطلعت عليها شبكة المراقب فإن سيدة تقدمت بدعوى ضرر ضد زوجها أمام محكمة مقاطعة عرفات التي حكمت لصالحها وطلقتها من زوجها ،إلا أن الأخير استأنف الحكم أمام الغرفة ا

كشف مصدر عائلي لموقع "صوت" النقاب عن قصة حياة سيدة غريبة ومحيرة وقد تصيب سامعها بالدوران وتأثر عليه بعد النوم ، إلا أنها قصة حقيقية لا لبس حولها ، وإن كنا لم نستعمل الاسم المعروف للسيدة المعنية ، إنما اخترنا لها اللقب الذي اطلق عليها منذ نعومة أظافرها.

" التحرش الجنسي" ظاهرة سلبية تستفحل داخل المؤسسات العمومية و الخصوصية وتنتشر فيها كانتشار النار في الهشيم خاصة وبشكل متزايد داخل المؤسسات التي تعمل فيها "بنات حواء" و يكون فيها رب العمل حيوان متسلط في جسم إنسان همه الوحيد اشباع غريزته الجنسية مستغلا سلطاته وصلاحياته الوظيفية في ظل غياب قوانين رادعة للمتحرشين .