لم يعد الحديث عن استنزاف شركة تازيازت لثورات البلد المعدنية من الذهب وامتصاصها دم المواطن ،بالموضوع الجديد، ولا بالأمر الذي يشد الانتباه ويحرك من بوصلة النظام والجهات ألمعينة بالرقابة على ثروة البلد من السرقة والاستنزاف.ذلك لأن أياد النظام في فترة الرئيس السابق كانت وراء كل ما يحدث، وتتمالأ مع المدراء في الشركات الأجنبية على نهب الثروة وامتصاص دم الم