في خضم التجاذبات الراهنة حول موضوع إغلاق مركز تكوين العلماء، أجد من واجبي تسليط الضوء على حقيقته، إظهارا للحق، وشهادة أدونها لمن أراد الإنصاف. وذالك بصفتي أول مدير إداري لهذا المركز، عملت فيه بإخلاص (أحسب نفسي كذالك ولا أزكي على الله أحدا) قبل أن تطال المشروع يد العابثين.