وقع الرئيس معاوية مرة أخرى ضحية نكران الجميل!، بعد 14 سنة من العزلة عتبا على هذا الشعب الذى كان يمدحه نثرا وشعرا، ويتغنى بإنجازاته حتى قلب له ظهر المجن ذات انقلاب!