لم يعط الربيع العربى فى موريتانيا 1992 ذلك الزخم الذى يستحق، ولعل ذلك عائد الى كونه ولد يتيما فلم يكن فى المنطقة العربية إعلام حر يتبناه ولاحاكم خارج محراب الاستبداد ولكن انتخابات 1992 كانت كذلك ذكرنيها مشهد ترشحات رئاسيات 2019حيث غاب عن هذا المشهد معاوية فقط .