ما في داخل النفوس همس يصير صوتاً..
والخلاص سؤال وطني وحضاري وفني..
وهل أكثر عمقاً ومصداقية من الفن حين يتناول حياتنا بصراحة وجرأة؟
فماذا سوف نضيف غير أن نقرأ الفنون على الخشبة، كما هي على أرض الحياة، باتجاهاتها الناقدة، وجهاتها: شمالا وجنوبا وما بينهما، وصولا لما هو في الشرق والغرب!