منذ أن أصبحت السيدة الأولى في بلادها، أثبتت الدكتورة مريم بنت الداه أنها ليست مجرد عنوان شرفي، بل هي رمز للرحمة والعطاء، عنوانٌ للإنسانية في أسمى صورها.
فكلما وُجد العون في أقسى الظروف، وكلما احتاج الفقير والمريض والضعيف إلى يد تمتد لهم، كانت هي السبّاقة إليها، ترفع راية التضامن والإنسانية في كل مكان.