ككل شيء في الحياة، العلاقة العاطفية الناجحة وطويلة الأمد والزواج غير المهدد بالإنهيار والصامد في وجه الصعوبات الحياتية، يتطلبان بذل الجهود من كلا الطرفين لدفعهما نحو الخطى الثابتة والصحيحة التي يجب أن يسيرا عليها.