وجد الباحثون فى جامعة "جلاسكو" البريطانية، أن العبث بساعة الجسم أو إيقاع الساعة البيولوجية، يزيد بشكل خطير من خطر الاضطرابات المزاجية، ويقول دانيال سميث، المؤلف الرئيسى للدراسة أن هناك العديد من الأشياء التى تتحكم في إيقاع الساعة البيولوجية بما فى ذلك أنماط النوم، ودرجة حرارة الجسم، ومحاولة قضاء مزيد من الوقت أمام وسائل الإعلام الاجتماعية فى وقت متأخ