لا تسعى هذه السطور لمهاجمة النسوية كفكرة أو كمبدأ ولا لتقزيم دورها ، ففي كل آيديولوجيا صالح و طالح كما هو معروف عند كل من ألقى الله في قلبه النور و هو بصير.
لسنا بصدد مناقشة النسوية
كموضوع عقدي عليه خلاف كبير، ما يهمنا هنا هو إثارة الموضوع للنقاش و الكشف قدر الإمكان عن واقع عدم تقبل مجتمعنا لها كفكرة.