ما في الأمر أكبرُ مما فيه فرغت من عملي حيث أعمل، وتوجهت -كالعادة- إلى حيث أقيم، وطريقي المعتادة تمُرُّ بي على ملتقى طرق العيادة المجمعة (بوليكلينيك).