القصة: بعد سنوات من مهاجاة الفرزدق وجرير أصبح الفرزدق كلما قرض احدى قصائده ومهما قال الشعراء عنها عن ثناء ومهما جلبت له من اعطيات يبقى قلقا حتى يقول جرير فيها رايه فاذا قال جرير كلمته سلبا أو إيجابا قال الفرزدق الآن وقد قال بن "الفاعلة" رأيه فقد زال همي وقلقي على القصيدة.