رغم التعليمات الواضحة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، التي طالب فيها الأتراك ببيع الذهب و"استبداله بالليرة"، فإن محاولته لإنقاذ العملة من أزمتها باءت بالفشل، مع إقبال المواطنين على شراء المعدن الأصفر باعتباره "ملاذا آمنا".
وارتفعت أسعار العقود الآجلة للذهب في بورصة إسطنبول، وذلك بعد أن عزّز انخفاض الليرة أسعار المعادن في تركيا.