كلمة الإصلاح الآن تـتحير من أين تبدأ الكتابة عن هذه الهيئة التي لا أرى مثالا لمهنتها يعبر عنها إلا ما قاله داعية كبير عاش مع القرآن : فقال العيش مع القرآن نعمة لا يعرفها إلا من ذاقها .
فكذلك العيش في المهنة الحقيقية للشرطة : راحة ضمير ومتعة داخلية لا يرتاح لها إلا من عاشها عملا وأتيحت له الفرصة لتطبيقها كما يشرحها العارفون بها .