كشفت دراسة جديدة أن التغير المناخي يؤدي إلى ارتفاع حرارة مياه المحيطات حول العالم، ما يسفر عن انتشار البكتيريا آكلة اللحوم في مناطق جديدة كانت باردة في السابق ولا يمكنها إيواؤها.
وصل تعاطي الأفيون إلى مستويات الأزمة ليس فقط في الولايات المتحدة بل في كندا وبعض الدول الأوروبية مع زيادة انتشار المسكنات التي تحتوي على هذا المكون على نطاق أوسع كثيرا، بحسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.