حينما يؤمن أصحاب الإختصاص وأصحاب الشأن أن الجهد مهما كان مصدره معرض للخطأ والصواب وأن تصحيح الخطأ ليس عار ولا أنتقاص من فاعله وأن تدعيم الصواب وتعميمه كجهد إيجابي ــ للكل الحق في لإطلاع عليه وألإستفادة منه ــ عمل إنساني نبيل يؤكد ضرورة إستفادة البشر من تجاربهم المفيدة وتفادي أخطائهم المعيقة ؛ ساعتها ستدرك الأنظمة أن مضايقة الشهود وكتم الأخطاء عائق كب