كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن تعرض الفتيات إلي سوء المعاملة والاعتداء الجسدي في مرحلة الطفولة والمراهقة، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالتهاب بطانة الرحم بعد البلوغ.
الدراسة أجراها باحثون بمركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان في واشنطن، ونشروا نتائجها، في العدد الأخير من دورية (Human Reproduction) العلمية.