"كن شجاعا، فسوف تحتاج إلى ذلك. وعلى كل حال، سنكون هنا ".هذه هي الكلمات، قليلة الدبلوماسية جداً، التي أرسلها إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، عند مغادرته نواكشوط، إلى أذن ولد عبد العزيز، والتي خلدتها الكاميرات. لا شك أن الرئيسين كانا يريدان أن تبقى هذه الكلمات