لتكويننا النفسي عوالٍ وسوافل، العوالي منيعة بينما السوافل تتعرض لهزات مربكة بين الحين والحين، لكن دعونا نصادق تلك السوافل ولا نتبرأ منها ولا نحتقرها، لأنها ضرورية لإحداث هزات تقودنا للتأمل ولتنقية الشروخ الخفية في النفس وبالتالي للارتقاء الروحي بعد كل هزة درجة، الدرجة وراء الدرجة.