نجت مساء الأحد الماضي فتاة تبلغ من العمر 21 عاما تقطن في حي انبيت10من توجونين من عصابة يقودها حسب زعم الفتاة ابن رجل نافذ - نائب سابق- كانت قد اختطفتها بينما كانت في طريقها إلى منزل أسرتها من زيارة زميلة لها في حي بتنسويلم من عرفات.
أقدمت فتاة موريتانية على خطوة اعتبرها البعض حكيمة وجريئة وتنم عن عقل راجح وفهم لمتطلبات الحياة المعاصرة، بينما اعتبرها آخرون جنونا ونوعا من الغيرة زائد عن الحد، وذلك بعد أن تصرفت كالتالي :
يواجه رجل اعمال معروف في انواذيبو مقرب من الرئيس السابق - السجن بعد ان تقدم اجانب من دولة اسبانيا بشكاية ضده، حيث يتهمونه بالنصب و التحايل عليهم - بعد أن باعهم كمية من الاسماك غير متوفرة لديه - و هو ماكتشفوا أنه مجرد احتيال على اموالهم التي حولوها إليه من الخارج- و يجري التحقيق الأن معه عند احدى مفوضيات الشرطة في انواذيبو.
الزهرة انفو : أفادت مصادر قريبة من أحد أبرز رجال الأعمال الموريتانيين الجدد أن هذا الأخير تعرض لعملية احتيال في إحدى دول الجوار فقد خلالها مايقدر ب 35 مليون أوقية وفي تفاصيل الرواية التي نقلها المصدر لوكالة الوئام أن مجموعة من المحتالين من بينهم مواطن موريتاني ومواطنيين افريقيين ومواطن مغاربي أوهموا رجل الأعمال أنه بامكانه الحصول على ملياري أوقية عن
نشر نشطاء فى مواقع التواصل الإجتماعى صورة سيارة قالوا ان صاجبها قضى نحبه داخلها بينما كان يركنها فى إحدى جنبات الطريق قرب منطقة "كندلك"، غير بعيد من مدينة بوتلميت.
كاد رجل موريتاني يرتكب جريمة قتل امس الأربعاء بعد ان اعتدى متحرش على زوجته أمام عينيه بحسب ما نقل باعة متجولون.
وكانت السيدة تقف في انتظار عبور الطريق حيث ينتظرها زوجها في سيارته عندما امسك بها متحرش سوق كابيتال الشهير وهو رجل متطرف جنسيا يعتقد أنه مختل يعتدي على الفتيات والنساء.
أقدم منمي في إحدى القرى التابعة لمقاطعة غابو بولاية كيدماغا جنوبي موريتانيا على قتل شقيقه ونجل شقيقه بعد خلاف بينهما على أبقار.
وقالت مصادر محلية إن المنمي الذي ارتكب جريمة القتل يقطن قرية يسكنها مبعدون عائدون من السنغال، وإن قتل ابن شقيقه عبر طلقتين ناريتين من بندقة صيد، فيما قتل شقيقه عبر ضربه بفأس كانت بحوزته.