تسبّبت طلبات صداقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قبولها من الطرف الآخر، من دون معرفة كافية بصاحبها، في وقوع جرائم ابتزاز وتهديد واغتصاب والتسبب في عاهات مستديمة، إضافة إلى صدور أحكام بالسجن ضد مرتكبيها.