أصيب السنغاليون برعب شديد عندما أكدت سلطات الأمن أن السيدة عايدة امباكي وهي من أسرة دينية مشهورة في إفريقيا، هي التي صبت البنزين على زوجها الشاب خادم انجاي وأحرقته وأغلقت عليه غرفة النوم.
وانشغل السنغاليون بل وجيرانهم في موريتانيا كما أظهرت ذلك المتابعات في دهاليز شبكة التواصل، بهذه الحادثة المرعبة.