: (م’ س) روت فتاة بسيطة تجربتها مع مديرها في مؤسسة عمومية وكيف حاول استدارجها الى مستنقعات الرذيلة تحت الاغراء تارة والتهديد تارة اخر , تقول الفتاة المطلقة ” يفترض أن تنتهي مهمتي في ساعات العمل اليومية الساعة الرابعة وهكذا كنت أفهم عندما تسلمت وظيفتي «سكرتيرة»، لكني فوجئت بالمدير يخصني بالحضور الساعة التاسعة مساء في أحد الفنادق للالتقاء ببعض العملاء،