لم تجد اللاجئة السورية جميلة محمود المنحدرة من حلب والمقيمة مع أسرتها في موريتانيا منذ 6 سنوات، أية وسيلة للمطالبة بإطلاق سراح زوجها المسجون سوى دموع نثرتها على صفحة وكالة “الأخبار”
اتهمت اللاجئة السورية، حسب تصريحها للوكالة، شركاء تجاريين لزوجها في موريتانيا بالتآمر عليه وسجنه، بينما كان يتلقى العلاج في تركيا.