على الرغم من عدم وجود دراسات دقيقة تبين حجم العنف وخاصة داخل البيوت، الذي يتعرض له الأطفال، إلا أن ممارسته بدأت تظهر وبقوة من خلال الهواتف المحمولة التي أصبحت توفر في يومنا هذا فرصة تصوير مشاهد يندى لها الجبين، مثال الفيديو المتداول منذ أسابيع قليلة فقط والذي تضمن مشاهد لا يمكن ان تمحى من الذاكرة للأب يوسف القططي الذي عنف ابنته بوحشية وحاول تبرير فعل