يصيب داء الصداع النصفي أو "الشقيقة" واحدة من بين كل خمس سيدات، ويحتل المرتبة الثانية بين الأمراض التي تعيق المريض عن ممارسة حياته الطبيعية، قياسا بعدد السنوات المعدلة حسب العجز والإعاقة. ورغم ذلك فإن هذا المرض لم يستوف حقه من البحث والدراسة، وبعض الأخصائيين لا يعترفون بأنه مرض عصبي حقيقي.