تنفق شركة فيس بوك ثروة على الحملة الترويجية العالمية، التى تهدف بشكل مباشر إلى تحسين صورتها بعد الفضائح التى تعرضت لها طيلة الشهور الماضية، والتى تضمنت أخبارًا مزيفة وحوادث اختراق للبيانات وتدخلاً فى الانتخابات، ورغم ذلك إلا أن ملصقات فيس بوك الإعلانية فى لندن يتم استهدافها من قبل عدد من المتظاهرين.