قالتْ مصادر مطلعة للوئام الوطني أن محلات تجارية يدير غالبيتها نسوة تفتح أبوابها في شوارع وأسواق عامة في العاصمة نواكشوط، وهي بالفعل مزودة بمنتجات ومواد للزبون.
ولكن الجديد واللافت في الأمر ـ حسب المصدر ـ أن هذه المحلات هي مجرد واجهة لحملات قوادة وممارسة للرذيلة دون الوضع في الحسبان حرمة الشهر الكريم.