لا أريد أن أغيظ أمي ولا أن آكل من لحم خالي المحامي محمدا و لد إشدو الذي لم يستح من ذمي وسبي وتقريعي وتخويفي بسبب مقال نشرته تحت عنوان : زمن عزيز نهاية البيظان , ظننت أن خالي كان في زمن ما محاميا عن المقهورين والمغمورين أمثالي لا محاميا عن الرئيس الذي يتساقط المحامون في أوانيه وتحت بساطه ..