الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فقد لاحظت طيلة العقد الماضي وجود اسمي مقحما في بعض الأمور والمهاترات التي لا علم لي بها على الإطلاق، وقررت الرد على كل تلك الشائعات مهما كان نوعها بالتجاهل والصفح، تقديرا مني لحالة من تصدر منهم واعتباري لأن تلك الإساءات والتلفيقات تعد ثمنا طبيعيا يدفعه كل مهتم بالسياسة وكل من يتولى مسؤولية عامة؛ لكن