اجري المسيء محمد الشيخ ولد امخيطير حديثا خاصا مع دويتشه فيله، تطرق فيه باسهاب و بعيد عن كل تهديد ووعيد عن "افكاره" و قناعتة، مما يجعل القارئ يلتمس تغيرا في لهجته المتبعة قبل ترحيله الي الخارج والكشف عن الكثير من الامور التي اختار السكوت عليها وهو في السجن حتي يكون في مكان آمن يسمح له بالبوح بكل ما في ضميره دون ضغوط,