لم أكن أريد الخوض في مايخص الطائرة العسكرية التي يستخدمها مرشح الإجماع محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الشيخ الغزواني لكن بعد الإنتقادات والتشكيك في عدم شرعيتها أردت توضيح بعض الأشياء:كل مواطن يحق له
تأجير المعدات العسكرية كسيارات الإسعاف والجرافات وحتى خدمات الأطباء في المستشفى العسكري والطائرات والمروحيات وهذا لمن يقدر على ذلك خصوصا لمن هو مترشح لمنصب رئيس الجمهورية يفترض أن يكون لديه وداعميه الوسائل المادية التي تخول له المنافسة على المنصب وبطريقة شريفة نزيهة وشفافة وهذا مانقوم به نحن في صفوف الأغلبية ولا يهمنا من يريد زيارة الأماكن بالطائرة أو السيارة رغم أن سعر كراء المروحية لا يتجاوز 600ألف للساعة ولا يحسب على المؤجر إلا أوقات التحليق المسألة أبسط من ما تتصورون أما ما يخص الملصقات
لم يحن وقتها ويحق للشرطة نزعها مهما كان المترشح وكلما يمكنني تأكيده أن زمن التزوير والترهيب والتخويف قد ولى إلى غير رجعة #الشياخة بصوكها حد مترشح يالتو يعود عندو وعند داعمينو باش يكدو يتحركو وخلاص#