تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا قالوا إنھا من مقاطع إباحية لأفلام صورت في موريتانيا وبمشاركة فتيات موريتانيات.
وانتقد عدد كبير من المدونين القضية ، وطالبوا السلطات بالتحقيق، وتوقيف الضالعين في الأمر، كما دعوا لوقف إشاعة الفاحشة بالحديث أن موريتانيا صورت بھا أفلام في حال لم يكن الخبر صحيحا.
وياتي الحديث اليوم عن عودة إنتاج الأفلام الإباحية بعد أشھر من توقيف ضالعين في توزيع مقاطع جنسية بمشاركة موريتانيين.
وكانت جمعيات وھيئات مھتمة طالبت أكثر من مرة بضرورة وضع حد للشقق المفروشة، ووضع خطط وبرامج رادعة لكل من تسول له نفسه نشر صور وأفلام تخدش الحياء وتسيئ لسمعة البلد الذي عرف على مر العصور بسمو الأخلاق ونزاھة السكان.
الوئام