
آمريكا تفتتح رسميا سفارتها بالقدس الشريف في اعتراف جهارا نهارا بها عاصمة ابدية لإسرائيل و الذي أصبح واقعا حيّا.
عباس و هنيه ليسا على قلب رجل واحد، و الفصائل المسلحة صدأ سلاحها و انتهت صلاحية استعماله.
العرب منشغلون بأنفسهم، ترتيب أوراق ربيعهم ( الشوك العربي ).
الحرب في اليمن،الاعتداء و حرب المرتزقه في سوريا و الاحتلال لبعض أراضيها من القريب قبل البعيد و في تحد سافر للمواثيق و الاعراف الدوليه.
مصر(أم الدنيا) منشغلة بنفسها و ما فيها يكفيها. الهاجس الأمني لبعض الدول الاسلاميه و المحسوبة على رعايتها لشؤون المسلمين ( إيران و تركيا ) و صراع المصالح.
كيف يمكن اذا ان نمنع آمريكا من فتح سفارتها في القدس الشريف؟؟؟؟
اما تحرير فلسطين فتلك قصة أخرى.
اترك لكم التعليق مع كامل الود.
محمد العربي أمحيمد





.jpg)
.jpg)




