يبدو إن مشاعر المصريين ستتضارب هذا الموسم مع محمد صلاح الذي لايزال يعاني بسبب خروج منتخب مصر من كأس افريقيا وشعورهم بان صلاح كان جزء من الكارثة بتصريحاته وتصرفاته في المعسكر.
صلاح أمام السيتي في الدرع الخيرية قدم مباراة جيدة جدا وكان يراوغ ويسدد ولكن تم إتهامه بانه كان أنانيا ولكن المهاجم مطلوب منه أن يكون أنانيا ويسدد على المرمي لكي يسجل .
صلاح لو سجل الهدف الأخير الذي أنقذه كايل والكر مدافع سيتي بمعجزة كان سيأخذ كل التهاني والتبريكات وحتى في ضربات الجاء سدد بطريقة رائعة وسجل هدفا جميلا ولكن هكذا كرة القدم .
هاي كورة