تعرضت سيدة موريتانية لعملية سرقة نوعية راح ضحيتها طرد مليئ بملابس النساء، وأثارت العملية حيرة الجميع، واستدعت تدخل عناصر من الشرطة .
وكانت السيد وهي تاجرة موريتانية، قد اجرت تاكسي لحمل طرد من لملاحف، وبعد نقله ووضعه في مؤخرة السيارة أمام الدكان ، التفتت السيدة لتنظر هل بقي لها شيء، ليصيح بها السائق الذي كان يراقب سيارت، ان ملابسها قد سرقت دون أن يخبرها عن من سرقها.
هذا وقد احتشد بعض المسوقين واحاطوا بالسائق، قبل ان تخبر السيدة الشرطة التي تدخلت سريعا وحملت السائق والسيدة إلى المفوضية