ذكرت مصادر إعلامیة مطلعة أن زوجة مدیر البنك الذي تم ذكره في فیدیو "الخیانة الزوجیة" ، طالبت الرجل المذكور بالاسم في المقطع المتداول أن یطلقھا ، بعدما تبین لھا تورطھ في الحادثة ،
وحسب مصادر "الاستقلال" فقد استجاب مدیر البنك لطلب زوجتھ وطلقھا. وتضیف نفس المصادر أن الشاب كان في مھمة عمل منذ شھر في فرنسا، وأن الفیدیو الذي تم تسریبھ مضى على تسجیلھ أكثر من شھر، كما تم كشف مكالمات بینھ والفتاة التي ظھرت في الفیدیو
تقدمي نت