الزهرة أنفو : تحدثت السيدة امغيلي عن اضطرارها للحديث عن ما يشاع عن سوق العاصمة باعتبارها احد اطر ادارته بعد ان زاد الكلام و التقول عن السوق وعن ادارته التي هي ادارة منتخبة وتعمل بالشراكة مع الدولة التي طلبت منهم العمل معها خلال الحملة التي تقوم بها وهو ما وافقوا عليه فأي مطلب من الدولة يلبى فورا حسب جهدنا او حسب ما يمكن ان يقدمه السوق .
هذه الاشاعات التي تكاثرت و ترددت على اكثر من منبر اعلامي عن السيدة امغيلي والسيد دحمان انهما فعلا كذا وكذا لا اساس لها من الصحة وهي مجرد اقاويل يشهد السوق واهله والفرق التي تعمل داخله من نظافة وامن انها مجرد شائعات تطلقها بعض السيدات المعروفات لأغراض لا علاقة لها بالسوق فنحن من ضحى بجهده وماله من اجل ان ينجح السوق واليوم السوق للجميع ونحن نقوم فيه بعمل اداري محض ولم نرضى يوما ان نشاطر الذين يروجون لإفساد وتعطيل السوق كما اننا لم نلجأ يوما للتصعيد فنحن نربؤ بانفسنا عن ان نكون طرفا للبغض ممن يحاولون شل عمل السوق خاصة في الاشهر التسع الأخيرة .
حينما طلبت الدولة منا تفكيك العنابر نفذنا مطالب الدولة رغم انه كلفنا الكثير لأننا نعنبر الدولة الشريك الاكبر رغم اننا نملك السوق ونحن اليوم بعد هذه الاحداث نطالب من الدولة تنفيذ ما يترتب عليه حفظ الممتلكات و حماية السوق من هذه المجموعات التي تحاول التخريب ونعلم الجميع اننا تحت طلب الدولة كما نعلمهم اننا انشأنا صفحة خاصة كمنبر من خلاله نتواصل مع الجميع ونوصل المستجدات للجميع ...
للإطلاع بشكل اكثر تفصيلا تابعوا الفيديو