بعد 4 سنوات من الإنتظار ورغم النواقص والإختلالات التي ظهرت بعد اكتمال الأشغال هاهو سد سكليل بفضل من الله يمتلئ من مياه سهول وأودية آدرار وبعد أن أهلك
لكرينات - سكليل - عين اهل الطايع - يغرف
وبقي ذلك كله طي الكتمان في انتظار نتائج استراتيجية تعود بالنفع على باقي الولاية وعلى هاذه المناطق بمنافع اكبر.
انتهت أربع سنوات من الإنتظار بسبب ندرة الأمطار مع أن هاذه السنوات لم تسلم من كميات متفاوتة من الأمطار وتم تخزين كميات معتبرة في السد كانت السياحة أكبر المستفيدين منها ( السياحة الداخلية) لم تتغذى البحيرة الجوفية ولم يتم فتح السد لري المناطق التي توجد اسفله والتي كان من المفترض أن تكون دراسة السد أخذت بعين الإعتبار تأثيرات حبس المياه عنها وعن ساكنيها .
لآن وبعد تخزين مايزيد على 9 مليون متر مكعب من المياه
ماذا بعد ؟
هاذه دعوة للجهات المعنية للبدء الفوري في استقلال هاذه المنشأة ودراسة امكانية الإستفادة من هاذه الكمية الهائلة من الماء واصلاح الإختلالات الموجودة مثل ( الفتحة التي تتسرب معها كميات هائلة من مياه السد )
وتقويم النواقص ، لكي نحس فعليا بقيمة هاذا الصرح الكبير
محمد ولد شينون عمدة عين اهل الطايع