يعتقد بعض المرافبين والمتابعين لانشطة مرشح الاغلبية أن ثلاثة رجال يعملون في الخفاء نسبيا هم الأكثر تحكما في حملة المرشح لرئاسيات 2019 محمد ولد الغزواني، حبق يديرون ملفات خاصة بعيدا عن الأضواء الإعلامية.
هذا الثلاثي يتمثل في:
الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية خلال المرحلة الإنتقالية الأولى حبيب ولد همت
محمد أحمد ولد محمد الأمين وزير الداخلية في المرحلة الإنتقالية التي قاد حكومتها المرشح الحالي للرئاسيات سيدي محمد ولد بوبكر
أحمد ولد اباه وزير التهذيب الوطني خلال المأمورية الأولى من حكم الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، والسفير لاحقا في بعض البلدان.
هذا الثلاثي هو ركيزة حملة المرشح ولد الغزواني، ويتم الإعتماد عليه في كثير من الأمور، حيث كان ولد محمد أحمد الوحيد الذي شارك المرشح في رحلاته بمقاطعات البلاد، بينما يكلف ولد همت وولد اباه بملفات حساسة تتعلق بالمبادرات الداعمة للمرشح وأشياء أخرى حسب ميادين