أفاد مصدر للوئام أن وزيرة في الحكومة المقالة كانت تتسوق مساء اليوم في أحد أكبر المجمعات التجارية الموجودة في تقرغ زينة الشمالية وبعد جولة طويلة داخل المجمع تبادلت فيها أطراف الحديث مع بعض السيدات المتسوقات أخذت عربة وملأتها بجميع أغراضها من البضائع والمشتريات إلا انها سرعان ما رن هاتفها لتترك العربة في احدى زوايا المجمع وهي ملئ بالبضائع وتخرج مسرعة الى سيارتها رباعية الدفع تاركة وراءها كل الأغراض التي قدمت أجلها الى المجمع التجاري
قصة الوزيرة المقالة أثارت فضول أصحاب المجمع وجميع رواده من متسوقين .....وتسائل البعض منهم عن خلفيات الاتصال الهاتفي الذي تلقته الوزيرة هل كان إعلان طلاق أم التزام من مسئول سامي بتعيين جديد في منصب أم ان حالة الوزيرة النفسية التي نعيشها منذ إقالتها لاتزال صعبة..؟؟
الوئام