الزهرة أنفو: النقيب والعميد إبراهيم ولد أبتي يكثف مداخلاته هذه الأيام بعد سنة من الصمت، ويدعو لوجهات نظر قديمة لا علاقة لها بالقانون ولا بالوقائع ولا بالمنطق السليم. فما ذا حدث؟ يبدو أن ثلاثة أسباب رئيسة كانت وراء ذلك التجلي؛ وهي:
لا تَقولَنَّ إِذا ما لَم تُرِد*** أَن تُتِمَّ الوَعدَ في شَيءٍ نَعَم حَسَنٌ قَولُ نَعَم مِن بَعدِ لا*** وَقَبيحٌ قَولُ لا بَعدَ نَعَم