يجسد تاريخ كل شعب مراحل و محطات مختلفة من الأمل، الخوف و الضياع و التردد و في كل مرحلة هناك دائما رجال و نساء يقدمون أنفسهم كقادة مخلصين يقودون هذا الشعب الي تحقيق أهدافه الآنية و يصلون بيه الي بر الأمان ليسلمون المشعل الي قائد آخر و تلك هي صيرورة التاريخ التي لا محيد عنها .