لا أحد منا يعلم ما يحمله الغيب له.. إنه مجهول، غير مُدرَك، لا يمكن لنا الإطلاع عليه…. فهل سيكون كما نريد أو كما نتوقع؟ لا إجابة هناك… مهما سعى الإنسان للتخطيط الصحيح في حياته ليصبح المستقبل مضمون كناتج طبيعي لجهوده وتخطيطه الدقيق. فلا ضمانات في الحياة، ولا أحد منا يملك مفاتيح الغيب.