فريقي التي هي من مؤسسيه يوم كان الوحدة الإفريقية و التي تنتمي إلى قارتها قلبا و قالبا و قد أسماها ذات مرة الراحل "المختار ولد داداه" "همزة وصل" قاصدا بحنكته و وسطية فكره و بعده عن الانحسارية في قمقم "القرون الوسطى" بمستواه الثقافي المكتسب وسط بؤر الضوء الأوروبية في عصر تفتق الأيديولوجيات المنفتحة على محاربة التمييز بين الأعراق و نبذ الظلامية