يخطط فيس بوك للتعاون مع الحكومة الفرنسية، حيث يقوم بالتحقيق فى سياسات وأنظمة إدارة المحتوى، ويقال أن الشبكة الاجتماعية تمنح الحكومة فرصة كبيرة للوصول إلى عملياتها الداخلية لإجراء تحقيقات غير الرسمية، والتى ستركز فى المقام الأول على خطاب الكراهية على المنصة.