لم تكن "راشيل نيل" التى تعمل لصالح وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية FEMA، تعرف أن هاتفها الذكى سيكون سببا فى إنقاذها و7 آخرين من الموت غرقا فى المحيط الهادئ فى يوم من الأيام، إذ تمكن هاتفها الأيفون من إنقاذ حياتهم من الغرق.